
بين التطلعات الشعبية والتحديات السياسية:
تُعلّق شرائح واسعة من المجتمع آمالًا كبيرة على حوار وطني جاد وشامل، يكون فرصة حقيقية لصياغة حلول بنيوية وسياسية، تنبع من صوت العقل والرؤية الثاقبة، بهدف تصحيح المسار السياسي والتأسيس لعقد وطني جديد أكثر عدلًا ومصداقية.
من يستحقً الجلوس على طاولة الحوار؟
.jpg)









