"إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا"
يوماً بعد يوم، تكشف وسائل التواصل الاجتماعي عن مستويات غير مسبوقة من انحدار المجتمع نحو قيعان الابتذال والرذيلة والقطيعة مع القيم، مما يعكس أزمة أخلاقية وثقافية عميقة.
كتب البروفيسور سيدي الشيخ ردًا راقيًا ومؤثرًا على التصريحات غير اللائقة التي أُسندت للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، والتي وصف فيها أطباء البلد بالجزارين. وهذا الكلام، لا يمكن أن يصدر عن أي شخص في أي مكان في العالم، لغياب مبرراته، ولا استقامته في أي ثقافة أو مجتمع، إذ إنه ببساطة لا يتوافق مع القيم الإنسانية الأساسية في جميع اللغات والشعوب.
Permettez-moi d’abord de saluer vos mérites incontestables et l’engagement exemplaire qui vous ont valu une confiance méritée en vous confiant cette haute fonction.
لا شك أنكم استحققتم عن جدارة المنصب الرفيع الذي عينتم عليه. فقد أثبتم كفاءة وجدارة استثنائيتين خلال رئاستكم قرابة عهدتين السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية. وإن خبرتكم العميقة ورؤيتكم الاستشرافية في هذا المجال كانت عكست شخصية إعلامية متميزة من الطراز الأول، تجمع بين الكفاءة والحنكة الإدارية.
L’injustice rend difficile la droiture de l’État, et affaiblit l’engagement de larges couches de la population vis-à-vis du travail productif, malgré les vastes ressources dont dispose le pays.
"Quand un homme est plus grand que son poste, il se montre humble, juste et productif.
Quand le poste est plus grand qu'un homme, ce dernier qui devient arrogant, injuste, corrompu, montre tous les signes de l’incompétence".