"ماذا تكون قيمة الأدب يوم يجبن عن مواجهة الحياة بوجهها الأبيض ووجهها الأسود معا؟ ومن يكون الشاعر يوم يتحول إلى مهرج يمسح أذيال المجتمع وينافق له".

"هل يعالج جسد الأمة المريض بالأدعية والحجابات والصراعات ولكن الجراح تطهر بالكحول، وكي المناطق المصابة بالنار إذا لزم الأمر". من رسالة نزار قباني إلى الرئيس جمال عبد الناصر

"تبركنت" الفريدة

قلعة من الإيمان

سور ضد ضياع العقل و الروح

فضاء رحب للتأمل

شجرة ضامر كناسك في هدوء التأمل

عظمة اللا متناهي ممتدة في الأفق المترامي

جبل فريد في عمق محيط الكثيب

ملاذ السلام الداخلي اللا منتهي

حيز رحب لإستغراق التجرد

قبر "صالح" متفرد و زاهد بلا نظير

لا شك أن المدن القديمة، المبنية معالمها التاريخية بالحجارة العشوائية المفتقدة للمعيارية الهندسية العلمية وبالرمل المقوى بالطين والحشائش، تحتاج إلى الترميم المتقن بالمواد الأصلية المحسنة منها إلى المهرجانات المدمرة بالحركة الزائدة والتلوث الصوتي المسبب للشروخ بفعل  ذبذبات الموجات الصوتية عن طريق "الكرنفالات" الصاخبة المكررة المحتوى الهزيل والأساليب ال

قال رسول صلى الله عليه وسلم : (أدَّبني ربي فأحسَن تأديبي)

"القليل جداً من الحرية يجلب الركود والكثير جداً منها يجلب الفوضى "

الفيلسوف الانكليزي برتراند رسل

"يعتبر الأدب واحدا من أبرز مكونات الحضارة الإنسانية عامة، والحضارة العربية الإسلامية على وجه الخصوص. فلا يخفى على أحد الوجه المشرق الصبوح للأدب العربي عبر عصوره منذ الجاهلية مروراً بالعصر الإسلامي والأموي والعباسي وانتهاء بالعصر الحديث.

من المعلوم أن السياسية الثقافية الملتزمة هي تلك التي تهدف إلى ضمان أوسع جمهور ممكن للتراث الأوطان الثقافي ، والتشجيع بالعمل المنتج على خلق الأعمال الفكرية والفنية بمخرجات ملموسة لتثري بها وتضيء كل جوانبها.

لكل زمان مضى آية***وآية هذا الزمان الصحف

لسان البلاد ونبض العباد***وكهف الحقوق وحرب الجنف

أحمد شوقي

من المعلوم أن التشاور والتعاون في المجالين الاقتصادي والتنموي هما عبارة عن عمليات "تشاركية" تهدف إلى إشراك أصحاب "المصلحة" من الجهات والقطاعات المعنية في وضع السياسة العامة لتحقيق أهداف مشتركة للصالح العام.