رغم أنه ليس من عادتي الرد على كل من هب ودب فى وسائل التواصل الإجتماعي إلا أن الكيل قد طفح و انّ السيل قد بلغ الزبى و كثرت الإشاعات والاراجيف التى تصاغ خدمة أجندات غامضة ورغم أن تلك الإشاعات والاراجيف تحمل تكذيبها حتى فى طريقة صياغتها فإننى تحملا للمسؤولية الشخصية مهنيا وأخلاقيا وتبرئة للذمة أود التأكيد على جملة نقاط سريعة :