
مما لا شك فيه أن فرنسا أصبحت، بدليل الشواهد، أكثرَ من أمريكا وتايوان والبرازيل وجزر البهاما وفورموزا وهاواي، هي مختبر العالم الأنشط لتكريس "بهيمية" الإنسان بإطلاق العنان لغرائزه الجنسية واتباع هواه بحرية مطلقة لا تعرف القيود أو الضوابط، حتى باتت تعلن للعالم أنه لا ضرورة لوجود أب للمولود، ولا للمرأة أو للرجل نظير من الجنس الآخر في البيت المثلي الذي أص