طالما اعتز الملك سلمان ان أخواله وطالما اعتز الشناقطة بخؤولتهم للملك،وكان الملك حافظا للقرآن الكريم ومتميزا عن كثير من الأمراء وكان الشناقطة في مجالسهم الخاصة يعتزون به ويقولون انه سلمان الشنقيطي.القصة رواها لي احد الثقات القاطنين في الحجاز..
تستقبل موريتانيا اليوم ضيفا كبيرا بما تختزنه وتختزله هذه العبارة من شحنات الايجابية و السمو ، إنه الأمير الشاب محمد بن سلمان ولي العهد بالمملكة العربية السعودية ، ذلك الأمير الذي خطف الأضواء الاقليمية والدولية منذ ولوجه المشهد السياسي قبل أربع سنوات وملأ الدنيا وشغل الناس بمشاريعه التطويرية المذهلة والتي تشي بطموح لا يعرف الحدود ، ذلك الطموح الذي أرب
شعب عرف الفقر مبكرا و لما حل به الاستعمار وجده فقيرا، ثم ستقلت بلاده و هو فقير، و تتلات الأحكام مدنية و عسكرية و كلاهما معا و لم تزده إلا فقرا و افتقارا على الرغم من وفرة و تنوع الخيرات التي كشفت عنها التنقيبات و البحوث الجيولوجية..
توفيت أثناء ولادتها !عبارة تتكرر بشكل ملفة للانتباه حيث أنه من كل 100 ألف حالة ولادة تتوفى 582 امرأة في موريتانيا حسب تصريح وزير الصحة سنة 2017 وخاصة في المناطق الريفية النائية والتي تفتقد فيها النساء في سن الانجاب الظروف الصحية، من وجود نقاط صحية تتماشى مع حجم الكثافة وتوفير العدد الكافي من الاختصاصيين والقابلات لضمان ولادة آمنة، وحصول النساء في سن
هذا التخبط الذي نعيشه ولماذا ليس عندنا شحصيات ورموز وطنية نُمجدها ونحترمها ونتفق عليها ونعتز بتضحياتها ككل لبلدان
لقد فوتنا الاستفادة من الدول والامارات التى مُكن لها على هذه الارض بسبب التنافس الذي لايقدم ولايؤخر.
الإرادة الجمعوية لا يؤثر عليها الاختلاف أبدا بل هو مكملٌ لها ، وهي الضامن للقوة مهما كان منفذها والفاعل فيها ومهما تعددت هويات الفاعلين فإن ثمة رابط فوقي يحدد الهدف في ظل تنظيم مكثف للاختلاف بما يخدم المصلحة العليا ، وهو أمرٌ انتبه إليه كثير من القادة من أهمهم عمرُ بن الخطاب فتوسع ملكه حتى شمل العراق كلها وفارس والشام ومصر ، ونابليون بونابرت فوحد فرن
اعتمدت الأمم المتحدة ـ ومنذ العام 2005 ـ ثالث يوم أحد من شهر نوفمبر من كل عام كيوم عالمي لإحياء ذكرى ضحايا حوادث الطرق، فلماذا لا نتذكر نحن في هذه البلاد ضحايانا الذين فقدناهم بسبب حوادث السير؟
في ممارسة روتينية دأبت الحكومة على تنظيم مؤتمر صحفي كان يفترض أن يخصص لاستعراض اجتماعها الأسبوعي، وكان يؤمل أن يكون تجسيدا لفتح مصادر الأخبار ومنبرا لتسويق سياسات الحكومة ومواقفها عبر طيف واسع من الاعلام العمومي والخصوصي والدولي.
تثير التسريبات المتعلقة بتقارير داخلية عن شركة "اسنيم" (عملاق الاقتصاد
الموريتاني )، وردود الأفعال على تلك التسريبات جملة من الملاحظات لعل من
أبرزها :
الملاحظة الأولى:
ليس من الحكمة أن ننشغل عن مضمون المادة المسربة التي تكشف عن حجم فساد
غير مسبوق أدخل عملاق الاقتصاد الموريتاني في غرفة الإنعاش، وذلك على