
ليس غريبا أن تظل بلاد التناقضات الكبرى في مؤخرة ركب الأمم، وألا ينتفع شعبها بمقدراتها الهائلة المعرضة منذ الاستقلال الذي مرت عليه تسعة وستون عاما من النهب والهدر وسوء الاستغلال، علما بأن معايير التعامل مع الدولة التي ولدت من رحم اللادولة ولم تخرج يوما عن مقاييس "السيبة" واستحكام عقليتها الظلامية ومسلكياتها الظالمة وثقافتها الجاهلية رغم مظهر الدين الذ
.jpg)









