
ولما أن وباء الكورونا الذي ظهر بالصين في شهر ديسمبر من العام 2019 قد تحول سريعا إلى جائحة عمت القارات منذ شهر يناير 2020 لتتعطل حركة العالم فيدخل في حالة الحجر الشامل للحيلولة دون انتشاره بشكل تام وتصعب عندئذ السيطرة عليه ويتعذر البحث عن لقاح ضده، فإن أضراره تعدت الجانب الصحي إلى كل جوانب الحياة البشرية الأخرى من الاقتصادية والتبادل البيني، إلى التعل