
تسجيلات منفرة بمضمونها، مخيبة بلغتها الهابطة وتهديداتها المستبطنة إساءة، تنشرها مواقع جهات مسكونة بالإحباط من بوادر التصحيح التي بدأت تأخذ نسقا متزايدا يحيي ميت الأمل في تغيير حالة طبعها فساد عم جميع القطاعات وأعاد في تسييرها إلى اعتبارات ماضية كرست مفاهيم العشائرية والقبلية ومنطق القوة الغاشمة والانفراد في دوائر ضيقة بالقرار.