أيها الشاعر الفذ، فجرت باكرا ينابيع الإبداع الحداثي، في ربوع بلاد شنقيط الشاعرة، بقصائد خالدة حملت الهم الوطني على أكتاف القريض والقضية الفلسطينية ألسنة الأحرف الملتهبة.
أنت من تعلمت منك الأجيال كيف تكتب الشعر في لحظته والقصائد معنى الإبداع.
لقد ظلت كلماتك ترسم أشعة الشمس الذهبية لتأخذ من حنايا الإحساس الرائع درسًا جميلًا.
دمت الشاعر الفخر مبدعًا، وظل عطاؤك ينبوعا نميرا.