"إن النهوض بموريتانيا لن يتحقق بالثروات ولا بالشعارات، بل باستعادة الدولة من أَسر القبيلية والعشائرية والأسرية. فالمعركة الحقيقية ليست ضد الفقر وحده، بل ضد البنية الذهنية التي تحمي الفساد وتقزم الدولة في عيون مواطنيها"
En toute indépendance, et en dehors de toute affiliation partisane ou d’appartenance institutionnelle, j’annonce ma candidature à la présidence du Bureau de la Communication auprès de la Présidence de la République.
خارجا عن أي تبعية حزبية أو انتماء مؤسسي، أعلن ترشحي لرئاسة مكتب الإعلام برئاسة الجمهورية، متوكلا على الله العلي القدير، ومستندا إلى مسيرة إعلامية تمتد لأكثر من ثلاثين عاما من العطاء المتواصل، عبر الصحافة المكتوبة (الوكالة الموريتانية للأنباء والصحف الوطنية) والمواقع الإخبارية والبرامج التلفزيونية والإذاعية (الوطنية والدولية)، المنصات الرقمية، فضلا عن
تتجلى مأساة نخبتنا في كونها تخلط بين المظهر والجوهر، وبين الحركة والفعل؛ فهي تؤثر بريق الصورة على صرامة البناء، ويفتنها الشكل الخارجي أكثر من صلابة الأساس. وهكذا يستنزف هذا الوهم القائم على "التمثيل" ذكاءنا الجمعي، ويقوّض قدرتنا على إنتاج واقع حقيقي، دائم، وفاعل.
À un tournant décisif de l’histoire de cette nation meurtrie, une lueur d’espoir perce enfin à l’horizon. Le président de la République, Monsieur Mohamed Ould Cheikh El Ghazouani, a donné des instructions claires et fermes pour l'application effective des recommandations formulées par la Cour des comptes.
في لحظة مفصلية من تاريخ هذا الوطن المكلوم، تلوح بارقة أمل في الأفق بعد أن أصدر رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني توجيهاته الصريحة وأعطى تعليماته الصارمة بشأن تنفيذ ما ورد في تقرير محكمة الحسابات، في خطوة تُعد بمثابة إعلان رسمي لبداية مسار جاد في مواجهة الفساد، الذي نخر مفاصل الدولة، وأثقل كاهل المواطن، وعمق هوة الفوارق الاجتماعية.
Le drame de notre élite, c’est qu’elle confond l’apparence avec la substance, et le geste avec l’acte. Elle préféré le brillant de la mise en scène à la rigueur de la construction. Cette illusion du paraître épuise notre intelligence collective et compromet notre capacité à construire du réel, du durable, du vrai.
Il n’est un secret que pour les dupes que la Mauritanie est, depuis son accession à l'indépendance, entre les mains d’une nomenklatura soudée autour de trois piliers fondamentaux, véritables instruments de reproduction du pouvoir et de la domination sociale.
ليس خافياً إلا على السذج أن موريتانيا ومنذ استقلالها واقعة في قبضة نُخبة متحكمة متماسكة البنيان، قائمة على ثلاثة ركائز أساسية تمثل أدوات لإعادة إنتاج النفوذ والهيمنة الاجتماعية.