Le phénomène "Tevragh Zeinati" ne peut être réduit à la simple illustration d’une réalité sociale déviante ou marginale, mais incarne bien davantage l’expression d’une fracture profonde et grandissante qui déchire la société.
ليس المشهد "التفرغزيناتي"مجرد صورة عابرة من واقع مختل، بل هو تجلٍّ صارخ لفجوة طبقية تتسع بلا هوادة، حيث تستأثر قلة قليلة، من النخب القبلية الحاضرة بالشهادات "المعطلة" و"العمامات" المفصلة على مقاسات "النفوذ" ، بثروات البلد وهي غارقة في ترف "مستفز"، متحصنة بمنظومة فسادٍ تحميها من المساءلة، بينما يعاني السواد الأعظم من السكان الذين يصارعون الفقر والمرض
« Certains médias et plateformes numériques servent de tribune à des discours alimentant les divisions tribales et les conflits ethniques et communautaires, cherchant à tirer profit de cette polarisation.
يكاد الإجماع يكون مطلقًا على أن "المنكب المنكوب" قد أصبح منذ بضعة عقود مرتعًا للمنافقين ومسرحًا لحياكة الدسائس بأيادٍ جريئة على النهب والفساد والمعتقد والقيم.
ترى من أين لهذا الشعب هذه القدرة "الجبّارة" على الجمع بين المغالطة التي تزاوج بين الكذب الممنهج والنفاق المتقن، وبين حالة من التدينٍ الزائف الذي يستعرض المعرفة بتكبر وادعاء، وسلوكيات فاسقة تخضع للمصالح المادية الشخصية دون أدنى تورع أو تأمل في عواقبها؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ليس منّا من دعا إلى عصبية، وليس منّا من قاتل على عصبية، وليس منّا من مات على عصبية”
لا عيب مطلقًا في تحسين وتطوير وتغيير المواثيق والدساتير والمعاهدات والاتفاقيات وغيرها، إذا استدعت الضرورة ذلك، استجابة للتحديات والمستجدات التي لا تهدأ.
"إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا"
يوماً بعد يوم، تكشف وسائل التواصل الاجتماعي عن مستويات غير مسبوقة من انحدار المجتمع نحو قيعان الابتذال والرذيلة والقطيعة مع القيم، مما يعكس أزمة أخلاقية وثقافية عميقة.
Permettez-moi d’abord de saluer vos mérites incontestables et l’engagement exemplaire qui vous ont valu une confiance méritée en vous confiant cette haute fonction.