تتباكى، هذه الأيام، نخب بلاد التناقضات الكبرى، بلا تقدير للأحوال في فوضويتها التي لا تخطئها العين، على الاطلال الدارسات لأحكام توالت متشابهة في ضعفها وقلة حيلتها وعجزها عن بناء الكيان فوق ما ترك الاستعمار من قصدية الدولة ومنهجية ضمان البقاء في السياق الأممي.