رسم ملهم الحضارة ومعلم الأخلاق محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم، سبيل العلياء، مستوصيا فائض الخير للنساء، حفظا لكرامة البشرية، في محفل الوداع الذي أضائت أمة الإسلام بنوره مواطن الظلام، مرسية إشراقة وجود خلق الله على أرضه.
نقل العالم عبد الودود الشيخ عن الباحث الألماني Ulrich Rebstock رحيل صديقه، حفيد المؤرخ الشيخ هارون بن الشيخ سيدي وبكر البروفسير محمد بن أحمد بن الشيخ سيدي في مدينة ميونخ بألمانيا الاتحادية في السادس عشر من الشهر السابع للعام الثالث بعد العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين.
إن أسوأ امتحان قد يمر به المرأ الراشد في حياته هو فقدان ثقته بأهل بلده وتاريخه وثقافته.
في المنكب المنكوب يتنفس الناس الظلم ظالمين تارة ومظلومين تارة أخرى.
لا الظالم يتوقف عن الظلم حتى يسلط الله عليه من هو اظلم فيظلمه.
ولا المظلوم، إذا أزاح الله عنه الظلم، يهدأ له بال حتى يظلم باشد مما ظلم.
La corruption, le népotisme, le clientélisme, le détournement des deniers publics, la fénéantise, l’insouciance et l’arbitraire, sont le propre de la culture ambiante de l’improvisation et du culte de la mentalité seibatie.
في سباق جميل ترفع كل الدول الاسلامية صروحا لها عالية تتميز بها، تعتز وتنافس.
أين اهل المنكب الادعائي المنكوب من تعظيم القران وتقدير المساجد واحترام الذائقة الإيمانية؟
لا يوجد في العاصمة صرح إيماني واحد تذكر به، تتزين، تزهو وتنافس.
Si la nomination du Premier ministre est un pouvoir propre du Président de la République Mohamed Ould Cheikh El Ghazouani, la reconduction de l'ingénieur Mohamed Ould Bilal au poste de Premier Ministre ne laisse aucun doute quant à la confiance dont il jouit. Mais c’est aussi fort bien que la confiance n'est pas donnée - elle est gagnée".
إذا كان تعيين رئيس الوزراء من صلاحيات رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ، فإن تكليف المهندس محمد ولد بلال بتشكيل الحكومة لا يترك مجالاً للشك في الثقة التي يتمتع بها، وعلما أيضًا بأن الثقة لا تُمنح بل تُكتسب.
ما هي مبررات الخطوط التونسية وراء الخطوة التعسفية في الظاهر التي مارستها على المسافرين الموريتانيين في مطار قرطاج وقبلها مصادرة اموال مواطن قادم من باريس في المنطقة الدولية؟
ومهما تكن المبررات لهذا الاجراء الغريب، فإن للموريتانيين في ذلك دورا مؤكدا يعود في الاساس إلي غياب دولتهم في شخصيتهم في الخارج واستهتارهم بالنطام في المعاملات.