
نُشر بتاريخ 19 أغسطس 2022
إعادة نشر بتصرف
ترجل كثيرون ممن يُحسبون على "النخبة الثقافية" عن أدوارهم التاريخية، وتنحّت عقولهم وأقلامهم عن مسؤولية التفكير الحر والإبداع الأصيل. استسلموا لإغراءات المناصب، وانشغلوا بتبرير الواقع مقابل فتات من موائد دوائر والنفوذ والإقطاع، فغاب صوتهم عن معترك الوعي والبناء.