
نتساءل:
-كم عدد الدكاترة في العلوم الإنسانية الذين لم يسهموا في تغيير العقليات أو بناء منظومة اجتماعية متوازنة تحترم الإنسان وتنهض بنفسه المحبطة؟
-كم دكتورًا في الاقتصاد لم يقدم مشروعًا اقتصاديًا يحمي الموارد والثروات، أو يضع برامج صناعية تحقق الاستقلالية وتفتح الباب أمام التنافسية؟