السلام عليكم في البداية اود ان اشكر الحكومة الموريتانية ممثلة في فخامة رئيس الجمهورية على مساعدتهم المستعجلة للطلاب من خلال إرسال طائرتين لنقل الطلاب وكذلك تدخلهم من أجل إجلاء الطلاب الذين كانوا عالقين في الحدود وفي مدينة الداخلة المغربية اشكر أيضا المملكة المغربية على تجاوبها معنا وتسهيل الصعاب من أجل تسهيل خروج المواطنين من أراضيها وشكر خاص لسفارتن
ولد بوعماتو، ولد انويكظ، ولد تاجدين، اشريف ولد عبد الله، هؤلاء يملكون المال منذ عقود، وإن أتوا إلى الغنى من الصفر في بلد كان يفتقر إلى أرضية جمع المال وتشييد حصونه وعلى الرغم من أن أهله كانوا يشتهرون هم أيضا بالزهد فيه من تصوف رسخه الأولون وبعد عن الحرفية المنتجة بالجهد نتيجة عزوف شديد عن العمل والترفع عنه، ولكن أين مليارديرات أصحاب العشرية، ملاك ناط
لا شك أن الفضل في شبه التحكم الجاري وباضطراد في الوضعية الصحية ومواجهة فيروس الكورونا الوبائي يعود، بعد الله العلي القدير، إلى صرامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني منذ الوهلة الأولى، وقد فضل "العمل الميداني" الفوري على "الكلام" الذي يضيع اللحظات الثمينة من أوقات الجد.
قررت السلطات العمومية تمديد إغلاق المدارس والمعاهد والجامعات حتى يوم 05 أبريل المقبل، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية لمنع العدوى بفيروس كورونا كوفيد 19 المتفشي في العالم.
لا ريب في أن العهد الجديد بعث في نفوس المواطنين الطمأنينة وأحيى آمالا عريضة في قيام الإصلاح نشر العدالة وتحقيق المساواة أمام الفرص كلها، وإن بوادر ذلك لا تخفى على أرض الواقع حيث تباطأت وتيرة، إن لم تكن توقفت، ورش البناء الخصوصية العملاقة على إثر توقف النزيف إليها من الخزينة العامة، وتراجعت سطوة الأفراد المحميين من المتابعة والمحاكمة، وكما أحس الشعب ب
يريد الشعب لـ"لجنة التحقيق البرلمانية" ألا تكون قبلية أو عشائرية، ولا إثنية أو طبقية، ولا جهوية "شرقية" أو "قِبلية. يريدها وسطية من "وسطية" الإسلام، وصرامة في الحق صرامته، وقاطعة فيه كالحسام المهند، سيما وأن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الغزواني وعد بمنع أية إرادة "سلبية" من اعتراض عملها في حدود إملاءات الدستور واشتراطات القانون.
ما الضرورة إلى تنظيم ندوات إذاعية وتلفزيونية في مباني الإذاعة والتلفزيون أو فضاءاتهما الضيقة المغلقة ويحضر إليها أعدادا كبيرة من الضيوف والمدعوين، بحجة تنوع اختصاصاتهم، للتناول من كل الزوايا لفيروس “الكورونا التي تحولت إلى وباء يهدد جميع القارات؟
على الرغم من حدة وصخب موجة ساخطة على الحكومة يحملها جزء من الاعلام المغرض وتنفثها صفحات بعض مجموعات فضاء "التواصل الاجتماعي" المفتوح، وتصفها الأصوات من داخلها بالتهاون في شأن انتشار "فيروس الكورونا"، الذي يهد أوروبا وآسيا، وبعدم الاستعداد المناسب لمواجهته على غرار دول العالم، فإن الحقيقة الجلية تكذب هذا الادعاء المغرض، وإن كان ظهور حالة واحدة مؤكدة ق