قالت السيدة الأولى مريم فاضل الداه، إن “الأطفال غير المتمدرسين أو المتسربين من المدارس يمثلون أكثر شرائح المجتمع هشاشة، وهم بحاجة ماسة لتضافر الجهود لإعادة دمجهم في النظام التعليمي وفي المجتمع، وفق أهداف وغايات المدرسة الجمهورية التي يجب أن يستظل جميع الأطفال بظلها الوارف، والتي اتخذت منها الحكومة خيارا استراتيجيا لإصلاح النظام التعليمي”.