انتشرت وحدات مكافحة الشغب في محيط قصر العدل، بالعاصمة نواكشوط، وذلك استعداداً لمثول عضو مجلس الشيوخ السابق محمد ولد غده، أمام المحكمة في إطار قضية تتعلق بفتحه العام الماضي لملف « رصاصة اطويله » التي أصابت الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز عام 2012.