
لا تتعلق موجة الذهول "المعتقدي" السائدة هذه الأيام داخل أوساط وشرائح عريضة من الشباب الذين منهم بالدرجة الأولى أصحاب "الحظ" من التعليم النظامي المحظري/النظامي المبتدع؛ موجة تغذي جميع منابر ومنصات التواصل، وكذلك ما يكون من الشرود "الذهني" المتفشية عدواه بلا توقف، والتشكيك المتصاعد الوتيرة في "سلامة" سلوك المجتمع "المضطرب" و"المتناقض"، واتباع القليل "