أكد السيد أحمد سالم ولد بوحبيني رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في موريتانيا، أكد بأن خطاب الكراهية والعنصرية هو أخطر ما يهدد السلم والأمن، وأنه لا توجد دولة في العالم إلا وتتعاطى معه بصرامة وترفضه رفضا باتا، لأنه لا يدخل في إطار حرية التعبير، بل هو جريمة مرتكبة عن طريق حرية التعبير، ويضيف أنه هكذا صنفته لجنة حقوق الإنسان الفرنسية، وبالتالي أكدت بأنه لا يستحق الحماية المطلوبة لحرية التعبير والتي هم بصدد الدفاع عنها دائما.
وأضاف بأن كل القوانين الدولية والوطنية تحرمه،