- حملة تشويش وشخصنة ضد الوزير د . نذيرو فى حقيقتها تستهدف خطته لإصلاح القطاع التى بدأت تحرك المياه الراكدة وكلما كانت له خرجة إعلامية ورد عليهم وفند كل ادعائاتهم يقضون بعد ذلك أسبوع يستجمعون قواهم ويختلقون قضايا أخري . - ركوب جائحة كورونا وخطة القطاع بل والحكومة والتى كانت فى بداياتها غاية فى الدقة ورجع العداد إلى الصفر ، فأجتمعت حملة و معاول المتربصين من أصحاب المصالح الضيقة و تجار الأدوية المهربين و منتسبى القطاع الشباب والغير مأطرين والفيسبوكيين المتفرغين فشككوا فى كل شيء و أرجفوا المدينة و أربكوا الرأي العام وغزوه بموجة من الفوكالات والمناشير من هنا وهناك. وضخموا. التقصير الذي هو من طبيعة البشر فضاعت الحقيقة تبعا لغوغائيتهم. فأضاعو ا أحاسيس المرضى والمواطنين المحجوزين وطلبات المهنيين لوسائل الحماية أو حقوقهم و. في النهاية. أنقشع كل ذلك . - تهويل موضوع تقص الادوية وأدوية الأمراض المزمنة وهو. يخضع للكثير من العوامل الأزمة العالمية من تصنيع و ترتيب طلبيات الدول و النقل الدولي ... الخ من المعوقات التى يعرفها أهل الاختصاص و ولما بدأت الأدوية تتوفر أصيبوا بالإكتئاب ولا حول ولا قوة الا بالله ، هل فعلا كانوا يريدون إنقاذ المرضى. أم لأغراض أخرى ؟!!! - الهجمة من طرف هؤلاء على أي صاحب موقف وقناعة بسياسة القطاع وشخص الوزير كفرد ورجل فني صادق فيما يقوم به وليس معصوما من الخطأ رغم أنه أجتهد رأيه وفريقه ولم يألو وضحى تضحيات جسيمة وصاحب رؤية واضحة سواء كان ذلك الموقف صاحبه مديرا بمحاولة التشويش في مؤسسته التى يدير أو نقابي أو نائب برلمانى او إعلامي او مدون صادق صاحب هدف بالتشكيك فى نواياه واتهامه بخيانة الوطن والعمال .... الخ . - مهاجمة الفرق الصحية من أطباء وممرضين وعمال ادارة وسواعى غرف وسائقى سيارات الإسعاف واتهامهم بالهروب من الميدان والتقصيروإن كنا بكل ألم نتأسف و لا ننفى إمكانية بعض ذلك أحيانا من بعض العمال وغير معذورين مهما كان السبب الدافع لذلك سامح الله المقصرين و الأكثرية المطلقة الآن فى خط المواجهة يقدمون أنفسهم تباعا حيث أصبح من بينهم مصابين شفاهم الله وكافة المرضى المحجوزين ولا أراهم الله مكروها جميعا. - مهاجمة جيشنا الوطنى وقواتنا الأمنية و الذين صدو آلاف المتسللين وسهرو وكافحو بكل بسالة ورباطة جأش الساعة بعد الأخرى ومحاولة ركب قتل مواطن مأسوف لها وهو متلبس متسللا ومهربا من جندي خطأ رحمه الله و محاولة تأجيج النعرات بين أبناء البلد والمصير الواحد !. - اليوم هجمة جديدة تستهدف معهدا -مخبريا وطنيا و نوعيا من حيث الادارة والطاقم والتجهيزات كما ونوعا ويمتلك كافة مقومات التميز رغم ضغط العمل على فرقه و طول فترة العمل و قد نال تزكية من عموم المنظمات والمخابر الدولية كمنظمة الصحة العالمية والمخابر المشابهة . كيف لمن له دين و ضمير مهنى أو حس وطنى أن يكون جزء من هذه المؤامرة والخيانة العظمى للوطن فى ارباك رأي عام يستخدم هذه الوسائط بشكل كبير ويصدق كلما يسمع فيه و جبل على تقصى الأخبار ليس إلا من باب طبيعة التكونة المجتمعية, حفظ الله موريتانيا من كيد المتربصين ؟!!!! الدكتور محمدالمصطفى إبراهيم الأمين العام للاتحاد العام للعمل والصحة فى موريتانيا