في السنغال المجاور يقدم أحد رجال "الأعمال" هارون ديا دعما للصحة متمثلا في خمس وستين (65) سيارة إسعاف جديدة، هدية للمستوصفات والمراكز والعيادات الصحية الطبية في محافظة بشمال البلاد.
أما عندنا فيتهافت رجال الإهمال إلى الفوز بالمناقصات للتحايل على مبالغها الإجمالية سعيا وراء الربح بأي ثمن فيبنونوا نقاط الصحة بأقل من المعايير الفنية ويجهوزوا بالخردة والتزوير.
فهل ينهي العهد الجديد هذه الممارسات اللاوطنية ويرد الجشع على أهله محاسبة وسجنا ليبصر رجال الإهمال والأثرياء من المال العام الطريق إلى الوطنية؟