
كيف يغيب الوعي في مجتمع توسع فيه التعليم وتكاثرت الشهادات، ليظل العقل بعيدا عن روح العصر؟
أين مكان المثقفين، من أهل المنكب البرزخي القصي، اليوم في العالم الذي أصبح قرية واحدة؟ وكيف يظلون جامدين على أطراف الصحراء الكبرى وقد حفظت لهم ذاكرة فأهملوا فيها البناء ولم يحددوا، في خضم العولمة، ملامح واقع يحدد اتجاههم إلى البقاء بأدوات الحداثة؟
.jpg)









