يعتمد المنطق الشعبوي، فتيلا من وهج اللامعقول، يثير سخرية وغيظ الكادح من أجل حياة كريمة، ولا يرقى لمرتبة الخطاب، ولا حتى الشعار؛ بل مجرد دفع طلق فارغ في ركود حقيقة المستحيل؛
Pourquoi certains responsables et journalistes des médias publics ont-ils vraisemblablement dissimulé la gabegie, au cours de la décennie et de la période d'avant, couvert et au-delà glorifié ses auteurs ?
لا شك أن الدولة الموريتانية تتجه بخطى غير مسبوقة إلى دولة القانون التي "تعاقب" و"تثيب"، دولة المؤسسات الديمقراطية التي تحترم وتؤدي أدوارها وتقوم بمسؤولياتها في تنظم الحياة السياسية ومراقبة الحكومة في أدائها وتعاملها مع الشأن العام ومنه بالأساس مال الخزينة العامة الذي تتوقف عليه كل عملية تنمية البلد بجميع أوجهها من التعليم والصحة إلى الزراعة والاقتصاد
وهل الإعلام من الناحية النظرية إلا عين وعقل، وضمير المواطن وبصيرة الوطن. أو ليس من المفروض انه أداة الشعب لمراقبة جميع السلط والمؤسسات في الدولة، وفضح الفساد أنى وجد؟
أوليس من المفروض ان يلقي الضوء على الحسنات والسيئات في ممارسة الحجم وأداء التسيير ونهج التخطيط، وأن يسلط الضوء على مواضع الضعف، ومكامن القوة، ومشاهد القبح ومناطق الجمال؟
شكرا فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، لقد برهنتم علي الريادة في القيادة، وعلي الحكمة والتبصر في النهج، وعلى الجرأة والشجاعة في اتخاذ القرارات، فكانت قمة دول الساحل على مستوي التحدي، نجاح باهر للقمة من حيث قرار الدعوة لها أصلا، ومن مستوي الحضور ونوعه، ومن حيث التنظيم، وأخيرا مخرجات القمة التي كانت علي مستوي تطلعات وآمال شعوب المنطقة