"لن نتساهل مع أي شكل من أشكال الفساد أو الإخلال بالحكامة الرشيدة"
فقرة بارزة من خطاب رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني إلى الأمة بمناسبة عيد الفطر المبارك؛ خطاب تجاوز الصيغة التقليدية إلى تناول هموم الحكامة بكل أبعادها.
1- بعْدَ زلزال لشبونة وطنجة الشهير سنة 1755 (أو كما يُسمَّى في الاصطلاح الكاثوليكي زلزالَ عيد جميع القديسين: فاتح نوفمبر) الذي هزَّ أيضا كثيراً من مدن الساحل المغربي من الشمال إلى أغادير وقَتلَ عشرات الآلاف (وحدَها المدينة البرتغالية خسرتْ كما يقول المؤرخون أكثر من ثلث سكانها وانهارت معظم مبانيها) والذي كانَ كما هو معروف خلْفَ موجة من النقاشات العلمي
ما زالت القبلية على أشدها في التعيينات داخل كل مكونات القطاعات الفنية والمالية والإدارية، ولا يخجل القائمون عليها والمستفيدون منها وأصحاب الآمر بحصولها، وإن غطوا جميعهم وتستروا "على" و"في" الأمر الحاصل بـ"التقاسم" الصارخ ـ لا يشكو غياب "التعمد" و"البغي" ـ للوظائف الشاغرة أو تلك المستحدثة لضرورة الإبقاء على التوازن الضامن والمحافظ على دوام وسهولة تمري
أشرطة فيديو هابطة اللغة ومقززة المحتوى ووقحة الخطاب تظهر خجولة على بعض وسائل التواصل الاجتماعي القليلة الأعضاء والباهتة المحتوى تنشر ما يشبه السموم اللفظية في غياب خطاب مقنع يحمل آراء ووجهات نظر وينشر حقائق ذات مصداقية عمن تستهدفهم بسافر المساس بالأشخاص,,
Comme après chaque guerre dévastatrice et ou épidémie ravageuse, les nations respirent la volonté du surpassement de soi.
Les Etats unies toujours première puissance mondiale s’est forgée dans la cendre de la guerre entre le sud et le nord, et son peuple multiraciale sa notoriété dans le clivage incandescent des luttes raciales.
الظاهرة الحسنة هذه الأيام تتجلى فيما تحمله مواقع الأخبار ومنصات التواصل الاجتماعي من غزير التناول ومكثفه ليقظة ظاهرة تحرك "غزيرة" النهب والاختلاس لدى بقايا المفسدين من مومسي العشرية الذين لا تأخذهم عن الاختلاس غفلة ولا يؤنبهم ضمير أو يؤرقهم ندم؛ إنها غريزة الإدمان المستحكم على التحايل والاختلاس تصحو بعد شهور من الحجر وإغلاق الحنفيات وجفاف الحياض، تست